الاستيهام وتمظهراته في الخطاب المسرحي العراقي المعاصر
الكلمات المفتاحية:
الكلمات المفتاحية: الاستيهام . التمظهر . الانكارالملخص
ملخص البحث
اشتمل بحث (الاستيهام وتمظهراته في الخطاب المسرحي العراقي المعاصر) على أربعة فصول . ضم الفصل الأول مشكلة البحث التي تمركزت حول التساؤل الآتي: (كيف يتمظهر الاستيهام في الخطاب المسرحي العراقي المعاصر?) ،وأهمية البحث التي عُزِيَت إلى كونه يعرض جهداً معرفياً خاصاً بالمدرك الذهني عبر طرحه مصطلحاً يعد ضرورة من ضرورات الفكر المعاصر، وهو (الاستيهام) وما له من دور في عملية التلقي ، والحاجة إليه في أنه يفيد طلبة كليات الفنون الجميلة ومعاهدها خاصة، وهدف البحث: (تعرف الاستيهام واليات تمظهره في الخطاب المسرحي العراقي المعاصر. وحدود البحث الزمانية ( 2012‑ 2014) ، والمكانية: العراق ‑ بابل ، والموضوعية: (دراسة الاستيهام وتتبع تمظهراته في الخطاب المسرحي العراقي المعاصر) ، علاوة على التعريفات الإجرائية للمصطلحات الواردة في عنوان البحث . أما الفصل الثاني (الإطار النظري) فقد اشتمل على مبحثين ، بالإضافة إلى ذكر المؤشرات التي أسفر عنها الإطار النظري . تناولت الباحثة في المبحث الأول: الاستيهام مفاهيمياً, وجاء المبحث الثاني ليدرس المشهد الاستيهامي في عروض المسرح العالمي . وخَصَّصت الباحثة الفصل الثالث لإجراءات البحث ، إذ تم فيه تحديد عينة البحث ، وقد شملت مسرحية (حروب) تأليف (سامي عبد الحميد) وإخراج (ابراهيم حنون) ، ومسرحية (أنا والعذاب وهواك) تأليف وإخراج (عواطف نعيم) . وقد تم اختيارهما بالطريقة القصدية ، واتخاذهما نموذجاً في التحليل ، واعتمدت الباحثة المنهج (الوصفي) في تحليل العينة , تبعاً لما تمليه عليها طبيعة البحث الحالي . وقد خلُصت الباحثة في نهاية بحثها هذا إلى ذكر النتائج التي تَرَشَّحت من تحليل عينة البحث ، والاستنتاجات ، ثم قائمة المصادر