البنية الزمكانية للنحت الآشوري
الملخص
ملخص البحث
تناول البحث الحالي (البنية الزمكانية للنحت الآشوري) دراسة اهتمت بالدور الكبير للبنية الزمكانية في النحت الآشوري، وقد تضمنت هذه الدراسة أربعة فصول، شمل الفصل الأول، مشكلة البحث واهميته وهدفه الذي تلخص بــــ(تعرف البنية الزمكانية للنحت الاشوري)، اما الفصل الثاني فقد تضمن الإطار النظري والدراسات السابقة، وتضمن مبحثين، تناول المبحث الاول محورين المحور الاول تمت فيه دراسة مفهوم بنية الزمان، اما المحور الثاني تمت فيه دراسة مفهوم بنية المكان، اما المبحث الثاني فقد تضمن دراسة بنية الفن الآشوري ونشأته وتطوره، وقد انتهى الفصل الثاني بالمؤشرات التي اسفر عنها الاطار النظري، فيما ضم الفصل الثالث على اجراءات البحث وشمل على مجتمع البحث وعينته ومنهج البحث واداة البحث وتحليل العينات، واحتوى الفصل الرابع على نتائج البحث من ابرزها.
- يكون للعلاقة بين الحدث والشخصيات أثر كبير للزمكان المتواصل من خلال اللحظة وديمومتها وحركتها في العمل الفني، كما في نماذج العينة ( 1 , 2 , 3 , 4 ) .
- إن الحركة وتتابعها بسرعة من التأثيرات الشكلية للمنحوتة، تساهم في تحقيق زمكانية في النحت الآشوري، كما في نماذج العينة ( 1 , 2 , 3 , 4 ) .
وتوصل الباحث للاستنتاجات
- ان البيئة المحيطة بالفرد العراقي القديم بما تحمله من مفاهيم عن القوة والخصوبة والاستمرارية ترتبط مع مفهوم الزمكان والية معالجاته فكريا وثقافيا وفنيا.
- قدرة الفنان الآشوري في السرد الحكائي عبر الاسطورة او عبر النتاجات الفنية المختلفة، وواحد من اليات السرد هي الرؤية الزمكانية للاحداث داخل النظام السردي والروائي.
كما تضمن التوصيات والمقترحات وقائمة المصادر وملخص باللغة الانكليزية .
الكلمات المفتاحية : البنية , الزمكان , النحت الآشوري